Download زيارة الامام علي علية السلام APK latest version Free for Android
Version | 1.9 |
Update | 8 months ago |
Size | 16.38 MB (17,179,569 bytes) |
Developer | StarterDev |
Category | Apps, Books & Reference |
Package Name | com.imam.ali.ar |
OS | 5.0 and up |
زيارة الامام علي علية السلام APPLICATION description
In the merit of visiting Maulana Amir of the Believers (peace be upon him) and how many different demands
من سلسلة تطبيقات مفاتيح الجنان, زيارة امير المؤمنين الامام علي علية السلام.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفْوَةَ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِىَّ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اِمامَ الْهُدى اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَلَمَ التُّقى اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْوَصِىُّ الْبَرُّ التَّقىُّ النَّقىُّ الْوَفِىُّ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبَا الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَموُدَ الدّينِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدَ الْوَصِيّينَ وَاَمينَ رَبِّ الْعالَمينَ وَدَيّانَ يَوْمِ الدّينِ وَخَيْرَ الْمُؤْمِنينَ وَسَيِّدَ الصِّدّيقينَ وَالصَّفْوَةَ مِنْ سُلالَةِ النَّبِيّينَ وَبابَ حِكْمَةِ رَبِّ الْعالَمينَ وَخازِنَ وَحْيِهِ وَعَيْبَةَ عِلْمِهِ وَالنّاصِحَ لاُِمَّةِ نَبِيِّهِ وَالتّالِىَ لِرَسوُلِهِ وَالْمُواسِىَ لَهُ بِنَفْسِهِ وَالنّاطِقَ بِحُجَّتِهِ وَالدّاعِىَ اِلى شَريِعَتِهِ وَالْماضِىَ عَلى سُنَّتِهِ اَللّهُمَّ اِنّى اَشْهَدُ اَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ عَنْ رَسوُلِكَ ما حُمِّلَ وَرَعى مَا اسْتُحْفِظَ وَحَفِظَ مَا اسْتوُدِعَ وَحَلَّلَ حَلالَكَ وَحَرَّمَ حَرامَكَ وَاَقامَ اَحْكامَكَ وَجاهَدَ النّاكِثينَ فى سَبيلِكَ وَالْقاسِطينَ فى حُكْمِكَ وَالْمارِقينَ عَنْ اَمْرِكَ صابِراً مُحْتَسِباً لا تَاْخُذُهُ فيكَ لَوْمَةُ لا ئِمٍ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَدٍ مِنْ اَوْلِياَّئِكَ وَاَصْفِياَّئِكَ وَاَوْصِياَّءِ اَنْبِيآئِكَ اَللّهُمَّ هذا قَبْرُ وَلِيِّكَ الَّذى فَرَضْتَ طاعَتَهُ وَجَعَلْتَ فى اَعْناقِ عِبادِكَ مُبايَعَتَهُ وَخَليفَتِكَ الَّذى بِهِ تَاْخُذُ وَتُعْطى وَبِهِ تُثيبُ وَتُعاقِبُ وَقَدْ قَصَدْتُهُ طَمَعاً لِما اَعْدَدْتَهُ لاَِوْلِيآئِكَ فَبِعَظيِمِ قَدْرِهِ عِنْدَكَ وَجَليلِ خَطَرِهِ لَدَيْكَ وَقُرْبَ مَنْزِلَتِهِ مِنْكَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفْوَةَ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِىَّ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اِمامَ الْهُدى اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَلَمَ التُّقى اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْوَصِىُّ الْبَرُّ التَّقىُّ النَّقىُّ الْوَفِىُّ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبَا الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَموُدَ الدّينِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدَ الْوَصِيّينَ وَاَمينَ رَبِّ الْعالَمينَ وَدَيّانَ يَوْمِ الدّينِ وَخَيْرَ الْمُؤْمِنينَ وَسَيِّدَ الصِّدّيقينَ وَالصَّفْوَةَ مِنْ سُلالَةِ النَّبِيّينَ وَبابَ حِكْمَةِ رَبِّ الْعالَمينَ وَخازِنَ وَحْيِهِ وَعَيْبَةَ عِلْمِهِ وَالنّاصِحَ لاُِمَّةِ نَبِيِّهِ وَالتّالِىَ لِرَسوُلِهِ وَالْمُواسِىَ لَهُ بِنَفْسِهِ وَالنّاطِقَ بِحُجَّتِهِ وَالدّاعِىَ اِلى شَريِعَتِهِ وَالْماضِىَ عَلى سُنَّتِهِ اَللّهُمَّ اِنّى اَشْهَدُ اَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ عَنْ رَسوُلِكَ ما حُمِّلَ وَرَعى مَا اسْتُحْفِظَ وَحَفِظَ مَا اسْتوُدِعَ وَحَلَّلَ حَلالَكَ وَحَرَّمَ حَرامَكَ وَاَقامَ اَحْكامَكَ وَجاهَدَ النّاكِثينَ فى سَبيلِكَ وَالْقاسِطينَ فى حُكْمِكَ وَالْمارِقينَ عَنْ اَمْرِكَ صابِراً مُحْتَسِباً لا تَاْخُذُهُ فيكَ لَوْمَةُ لا ئِمٍ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَدٍ مِنْ اَوْلِياَّئِكَ وَاَصْفِياَّئِكَ وَاَوْصِياَّءِ اَنْبِيآئِكَ اَللّهُمَّ هذا قَبْرُ وَلِيِّكَ الَّذى فَرَضْتَ طاعَتَهُ وَجَعَلْتَ فى اَعْناقِ عِبادِكَ مُبايَعَتَهُ وَخَليفَتِكَ الَّذى بِهِ تَاْخُذُ وَتُعْطى وَبِهِ تُثيبُ وَتُعاقِبُ وَقَدْ قَصَدْتُهُ طَمَعاً لِما اَعْدَدْتَهُ لاَِوْلِيآئِكَ فَبِعَظيِمِ قَدْرِهِ عِنْدَكَ وَجَليلِ خَطَرِهِ لَدَيْكَ وَقُرْبَ مَنْزِلَتِهِ مِنْكَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ
Old versions
Version | Size | Update |
---|---|---|
⇢ 1.4 (1 variants) | ↓ 16.17 MB | ◴ 4 years ago |
⇢ 1.9 (1 variants) | ↓ 16.38 MB | ◴ 8 months ago |
⇢ 1.8 (1 variants) | ↓ 17.37 MB | ◴ 1 year ago |