Download الحزب الاعظم والورد الافخم APK latest version Free for Android
Version | 2.8 |
Update | 9 months ago |
Size | 9.91 MB (10,396,491 bytes) |
Developer | Rif3i |
Category | Apps, Books & Reference |
Package Name | com.rif3i.al7zpal3zam |
OS | 4.1 and up |
الحزب الاعظم والورد الافخم APPLICATION description
The Book of the Greatest Party and the Most Affectionate Rose - Written by Sheikh Al-Mulla Ali Al-Qari /1014 AH/
الكتاب عبارة عن جمع لأدعية نبوية ومأثورة من كتب شهيرة كـ الاذكار للنووي ، و الحصن لابن الجزري ، والكلم الطيب ، والجامعين ، والدر للسيوطي ، والقول البديع للسخاوي -رحمهم الله تعالى
ونظراً لكثرتها تم تقسيمها على حسب الأيام لسهولة القراءة والمواظبة عليها.
ولمعرفة التفاصيل اليك مقدمة مؤلف الكتاب:
مقدمة المؤلف
هذا حزب الأعظم وسميته بكتاب شريف
بِسْـمِ اللهِ الَرَّحْمَـٰـنِ الرَّحِيمِ
الحَمْدُ لله الذي دَعَانَا للإيمانِ ، وهَدَانا بالقُرآنِ ، وأجَابَ دَعْوتَنَا بالفضْلِ والإحْسانِ.
والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى سَيِّدِ الخَلْقِ ،الدَّاعي إلى دَعْوَةِ الحَقِّ. وعَلَى آلهِ وصَحْبِهِ وتَابِعيهِ وحِزْبِهِ الدُّعَاةِ إلى كَلِمَتِهِ والرُّعاةِ لأمتِهِ في مِلَّتِهِ.
أمَّا بَعْدُهُ: فيقولُ العبدُ الدَّاعي الرَّاجي مَغْفِرَةَ رَبِّهِ البَارِي عليُّ بنُ سُلْطانِ مُحمَّدٍ القارِي -سَتَر الله عُيُوبَهُمَا ، وغَفَر ذُنُوبَهُمَا-: لمَّا رأيْتُ بَعْضَ السَّالكينَ يَتَعلَّقُونَ بأورادِ المَشايخِ المُعْتَبرينَ ، وبأحْزابِ العُلَماءِ المُتَكَرِّمينَ ، حتَّى رأيتُ بَعْضَهُمْ تَعلَّقُوا بالدُّعاءِ السَّيْفيِّ والأربعينَ الاِسْمِيِّ ، ووَجَدْتُ بَعْضَ العوامِّ يتَقَيَّدونَ بِقِراءَةِ دُعاءٍ نحوَ دُعاءِ القَدَحِ ، ويَذْكُرُونَ في إسنَادِه مَالا شُبْهَةَ فيهِ مِنَ الوَضْعِ والقَدحِ ، فَخَطَر ببالي أنْ أجْمَعَ الدَّعَواتِ المأثُورَةَ في الأحاديثِ المَنثُورةِ مِنَ الكُتُبِ المُعْتَبرةِ المَشْهُورةِ ، كالأذكَارِ للنَّوويِّ ، والحِصُنِ لابنِِ الجَزَرِيِّ ، والكَلِمِ الطَّيِّبِ ، والجَامِعَيْنِ ، والدُّرِّ للسُّيُوطِيِّ ، والقَوْلِ البَديعِ لِلسَّخَاويِّ -رحمهُمُ الله تَعالى- مُقدِّماً للاَياتِ القُرْآنِيَّةِ ، وخَاتِماً لِكَيْفِيَّاتِ الصَّلواتِ المُحَمَّديَّةِ المُصْطَفَويَّةِ النُّورَانيَّةِ ، راجياً دُعَاءَ مَن يدْعُو للدَّاعي ، فإنَّ الدَّالَ على الخَيْرِ كالسَّاعِي ، وأسْألُ الله أن يجعَلَ سِعْيِي مَشْكُوراً ، وقَصْدِي مَبْرُوراً.
وهذَا الجَمْعُ الذي هُوَ مَعْدِنُ الدُّعاءِ ، ومَنبَعُ الثنَاءِ عَلَى أَلسِنَةِ الطَّالبينَ مَذْكوراً ، وعَن تحْريفِ المُبْطِلينَ وتَصْحيفِ المُلْحِدينَ مَهْجُوراً ، وسَمَّيتُهُ: الحِزْبَ الأعْظَمَ ، والوِرْدَ الأفخَمَ ، لانتِسَابِهِ واستِنَادِهِ إلى الرَّسولِ الأكرمِ ﷺ وشَرَّفَ وكَرَّم.
فَعَليْكَ بحفْظِ مَبَانِيهِ ، والتَّأمُّلِ في مَعَانيهِ ، والعَمَلِ بِمَضْمُونِ ما فيهِ ، فإنَّهُ شَامِلٌ للمُنجيَاتِ ، وحافِلٌ للمُهْلِكاتِ ، لأنَّهُ ﷺ لَمْ يترُكْ خَصْلَةً حَميدةً ولا خَلَّةً سَعيدَةً إلاَّ طَلَبَها مِنَ الله تعالى وسَألَهَا ، ولا فَعْلَةً قَبيحَةً ولا فِطْرَةً رَدِيَّةً إلاَّ استَعاذَ بهِ مِنْهَا ، إجْمَالاً وتَفَصيلاً ، وإكْمَالاً وتَكْميلاً ، وتَذْييلاً وتَتْمِيماً ، وإعْلاماً وَتَعْليماً ، زَادَهُ الله تعَالَى شَرَفاً وتَعْظِيماً وإجْلالاً وتَكْريماً.
فَهَذا كمالُ طَريقِ المُتَابعَةِ النَّبَّويَّةِ ، وزُبْدَةُ المَقَاماتِ العَلِيَّةِ ، المَنسُوبَةِ إلى السَّادةِ الصُّوفيَّة الصّفِيّة ، فَإنْ قَدَرْتَ كل يَوٍم علَى قِرَاءَتِهَا فَبِها ونْعِمتْ ، وإلاَّ ففي كُلِّ جُمُعَةٍ ، وإلاِّ فَفِي كُلِّ شَهْرٍ ، وإلاَّ فَفِي كُلِّ سَنَةٍ ، وإلاَّ فَفِي العُمْرِ مَرَّةً أيضاً غَنيمَةٌ ، وإذَا أرَدْتَ قِرَاءَتَهُ فِي عَرَفاتٍ فَزِدْ فيهِ:
(لا إلَهَ إلاَّ الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لهُ له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير- مِئَةَ مَرَّةِ) ،
و (سُورَةَ الإخْلاَصِ مئَةَ مَرَّةٍ) ،
و (سُبْحانَ الله والحَمْدُ لله ولا إلهَ إلاَّ الله والله أكْبَرُ مِئَةَ مَرَّةٍ) ،
و (لاسْتِغْفَارَ مِئَةَ مَرَّةٍ) ،
و (الصِّلاةَ على النَّبيِّ ﷺ مِئَةَ مَرَّةٍ) ،
وزِدِ التَّلْبيَةَ في أثْنَاءِ الدَّعواتِ والبُكَاءَ والتَّضرُّعَ لِقَبُولِ الحَاجَاتِ.
ونظراً لكثرتها تم تقسيمها على حسب الأيام لسهولة القراءة والمواظبة عليها.
ولمعرفة التفاصيل اليك مقدمة مؤلف الكتاب:
مقدمة المؤلف
هذا حزب الأعظم وسميته بكتاب شريف
بِسْـمِ اللهِ الَرَّحْمَـٰـنِ الرَّحِيمِ
الحَمْدُ لله الذي دَعَانَا للإيمانِ ، وهَدَانا بالقُرآنِ ، وأجَابَ دَعْوتَنَا بالفضْلِ والإحْسانِ.
والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى سَيِّدِ الخَلْقِ ،الدَّاعي إلى دَعْوَةِ الحَقِّ. وعَلَى آلهِ وصَحْبِهِ وتَابِعيهِ وحِزْبِهِ الدُّعَاةِ إلى كَلِمَتِهِ والرُّعاةِ لأمتِهِ في مِلَّتِهِ.
أمَّا بَعْدُهُ: فيقولُ العبدُ الدَّاعي الرَّاجي مَغْفِرَةَ رَبِّهِ البَارِي عليُّ بنُ سُلْطانِ مُحمَّدٍ القارِي -سَتَر الله عُيُوبَهُمَا ، وغَفَر ذُنُوبَهُمَا-: لمَّا رأيْتُ بَعْضَ السَّالكينَ يَتَعلَّقُونَ بأورادِ المَشايخِ المُعْتَبرينَ ، وبأحْزابِ العُلَماءِ المُتَكَرِّمينَ ، حتَّى رأيتُ بَعْضَهُمْ تَعلَّقُوا بالدُّعاءِ السَّيْفيِّ والأربعينَ الاِسْمِيِّ ، ووَجَدْتُ بَعْضَ العوامِّ يتَقَيَّدونَ بِقِراءَةِ دُعاءٍ نحوَ دُعاءِ القَدَحِ ، ويَذْكُرُونَ في إسنَادِه مَالا شُبْهَةَ فيهِ مِنَ الوَضْعِ والقَدحِ ، فَخَطَر ببالي أنْ أجْمَعَ الدَّعَواتِ المأثُورَةَ في الأحاديثِ المَنثُورةِ مِنَ الكُتُبِ المُعْتَبرةِ المَشْهُورةِ ، كالأذكَارِ للنَّوويِّ ، والحِصُنِ لابنِِ الجَزَرِيِّ ، والكَلِمِ الطَّيِّبِ ، والجَامِعَيْنِ ، والدُّرِّ للسُّيُوطِيِّ ، والقَوْلِ البَديعِ لِلسَّخَاويِّ -رحمهُمُ الله تَعالى- مُقدِّماً للاَياتِ القُرْآنِيَّةِ ، وخَاتِماً لِكَيْفِيَّاتِ الصَّلواتِ المُحَمَّديَّةِ المُصْطَفَويَّةِ النُّورَانيَّةِ ، راجياً دُعَاءَ مَن يدْعُو للدَّاعي ، فإنَّ الدَّالَ على الخَيْرِ كالسَّاعِي ، وأسْألُ الله أن يجعَلَ سِعْيِي مَشْكُوراً ، وقَصْدِي مَبْرُوراً.
وهذَا الجَمْعُ الذي هُوَ مَعْدِنُ الدُّعاءِ ، ومَنبَعُ الثنَاءِ عَلَى أَلسِنَةِ الطَّالبينَ مَذْكوراً ، وعَن تحْريفِ المُبْطِلينَ وتَصْحيفِ المُلْحِدينَ مَهْجُوراً ، وسَمَّيتُهُ: الحِزْبَ الأعْظَمَ ، والوِرْدَ الأفخَمَ ، لانتِسَابِهِ واستِنَادِهِ إلى الرَّسولِ الأكرمِ ﷺ وشَرَّفَ وكَرَّم.
فَعَليْكَ بحفْظِ مَبَانِيهِ ، والتَّأمُّلِ في مَعَانيهِ ، والعَمَلِ بِمَضْمُونِ ما فيهِ ، فإنَّهُ شَامِلٌ للمُنجيَاتِ ، وحافِلٌ للمُهْلِكاتِ ، لأنَّهُ ﷺ لَمْ يترُكْ خَصْلَةً حَميدةً ولا خَلَّةً سَعيدَةً إلاَّ طَلَبَها مِنَ الله تعالى وسَألَهَا ، ولا فَعْلَةً قَبيحَةً ولا فِطْرَةً رَدِيَّةً إلاَّ استَعاذَ بهِ مِنْهَا ، إجْمَالاً وتَفَصيلاً ، وإكْمَالاً وتَكْميلاً ، وتَذْييلاً وتَتْمِيماً ، وإعْلاماً وَتَعْليماً ، زَادَهُ الله تعَالَى شَرَفاً وتَعْظِيماً وإجْلالاً وتَكْريماً.
فَهَذا كمالُ طَريقِ المُتَابعَةِ النَّبَّويَّةِ ، وزُبْدَةُ المَقَاماتِ العَلِيَّةِ ، المَنسُوبَةِ إلى السَّادةِ الصُّوفيَّة الصّفِيّة ، فَإنْ قَدَرْتَ كل يَوٍم علَى قِرَاءَتِهَا فَبِها ونْعِمتْ ، وإلاَّ ففي كُلِّ جُمُعَةٍ ، وإلاِّ فَفِي كُلِّ شَهْرٍ ، وإلاَّ فَفِي كُلِّ سَنَةٍ ، وإلاَّ فَفِي العُمْرِ مَرَّةً أيضاً غَنيمَةٌ ، وإذَا أرَدْتَ قِرَاءَتَهُ فِي عَرَفاتٍ فَزِدْ فيهِ:
(لا إلَهَ إلاَّ الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لهُ له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير- مِئَةَ مَرَّةِ) ،
و (سُورَةَ الإخْلاَصِ مئَةَ مَرَّةٍ) ،
و (سُبْحانَ الله والحَمْدُ لله ولا إلهَ إلاَّ الله والله أكْبَرُ مِئَةَ مَرَّةٍ) ،
و (لاسْتِغْفَارَ مِئَةَ مَرَّةٍ) ،
و (الصِّلاةَ على النَّبيِّ ﷺ مِئَةَ مَرَّةٍ) ،
وزِدِ التَّلْبيَةَ في أثْنَاءِ الدَّعواتِ والبُكَاءَ والتَّضرُّعَ لِقَبُولِ الحَاجَاتِ.
↓ Read more
Old versions
Version | Size | Update |
---|---|---|
⇢ 2.8 (5 variants) | ↓ 9.06 MB | ◴ 9 months ago |
⇢ 2.7 (4 variants) | ↓ 9.27 MB | ◴ 10 months ago |
⇢ 2.4 (5 variants) | ↓ 9.23 MB | ◴ 10 months ago |