كتاب السياسة لعبة الأمم

سؤال لطالما حيرني , بل وحير العالم : "كيف يمكن لدولة أن تخطئ في سياساتها وهي لها من الخبرات السياسية ما لها , بل وأصلا هي من تصنع السياسة , هل يعقل أنا نحن كعامة أكثر ادراكاً لهذه الأخطاء ممن علمنا وصنع فكرنا السياسي ؟ "

سؤال ضمن أسئلة أخرى أجاب عنها مايلز كوبلاند فى كتابه السياسي "لعبة الأمم" سنة 1969 , مفسرا أحداث الشرق الأوسط الواقعة في المدة الزمنية بين 1956 - 1970 أو ما يلقب بالفترة الناصرية في ظل حكم الرئيس السياسي جمال عبد الناصر لمصر العظيمة و مابعد تلك الفترة امتدادا لأفكاره السياسية , وقد اعتمد مايلز في تفسيره للأحدات مبدئ " القصة تولد القصة " مما مكنه من تفسير أحدات لم يتمكن عمالقة المؤرخين و السياسيين من تفسيرها , يذهب مايلز للقول بأن كل دولة هي لاعب في " لعبة الأمم " وبأن كل لاعب له مصلحته السياسية الخاصة بالاضافة الى جزمه بأن توقف اللعبة يعني الحرب الحتمية .
إذا كنت تملك هاتفا فأنت بالفعل تمتلك جميع كتب العالم !!! نأمن إيمانا تاما بأن غرفة بدون كتاب تشبه جسدا بدون روح وأنك إذا كنت تمتلك هاتفا فأنت بالفعل تملك جميع كتب العالم داخل غرفتك . ندعم كلامنا هدا عن طريق تطوير تطبيقات عالية الجودة تمكن مستعمليها من قراءة الكتب مجانا اضافة الى أنها تتوفر غلى العديد من الخواص المميزة .
التطبيق الدي أمامك مجاني ويوفر لك القدرة على ؛

- القراءة بدون إنترنت .

- سهولة القراءة في أي إنارة عن طريق المودين النهاري و الليلي .

- حفض الصفحة التي وصلت إليها .

- البحت عن الصفحة التي تريد .

- التطبيق يمنع الشاشة من الإنطفاء تلقائيا بينما أنت تقرأ .