Download رواية غادرتك فلا تذبلي APK latest version Free for Android
Version | 1.0 |
Update | 5 years ago |
Size | 20.42 MB (21,413,311 bytes) |
Developer | inappnour |
Category | Apps, Books & Reference |
Package Name | com.aboulfad.noor.gadatok |
OS | 4.3 and up |
رواية غادرتك فلا تذبلي APPLICATION description
رواية غادرتك فلا تذبلي
للكاتب المغربي هشام فريد
عن الرواية
عندما أفكر أحياناً في قضيّتي الحياتية التي لا تعرف أين تمضي، أجد نفسي كعالمٍ مبنيٍّ وموجّه بالعدم، لا اتجاه أصبو إليه، ولا هدف أحاول أن أبلغه، تائه فقط، ولا أملك ما أعالج به ما يجب أن يُرمَّمَ داخلي، كلّي فراغٌ محض، وكأنَّ وجودي على هذه الأرض خطيئة ما، أو عبء ما. كلّما رنوتُ إلى خرابي الجميل ودماري النّفسي والجسدي، أجد كلمتي ((الإعراض)) و((الصبر)) كلمتين ثقيلتين، وُضعتا بكميات كبيرة أخفّف بهما وطأة الكروب، وأطفئ بهما النيران التي تنخر وتَحُمُّ جدران ما تبقّى من حفناتٍ ضئيلةٍ من حياتي السّابقة، ومن ماضيَّ السّائغ بمرارته.
عندما أفكر أحياناً في قضيّتي الحياتية التي لا تعرف أين تمضي، أجد نفسي كعالمٍ مبنيٍّ وموجّه بالعدم، لا اتجاه أصبو إليه، ولا هدف أحاول أن أبلغه، تائه فقط، ولا أملك ما أعالج به ما يجب أن يُرمَّمَ داخلي، كلّي فراغٌ محض، وكأنَّ وجودي على هذه الأرض خطيئة ما، أو عبء ما. كلّما رنوتُ إلى خرابي الجميل ودماري النّفسي والجسدي، أجد كلمتي ((الإعراض)) و((الصبر)) كلمتين ثقيلتين، وُضعتا بكميات كبيرة أخفّف بهما وطأة الكروب، وأطفئ بهما النيران التي تنخر وتَحُمُّ جدران ما تبقّى من حفناتٍ ضئيلةٍ من حياتي السّابقة، ومن ماضيَّ السّائغ بمرارته
للكاتب المغربي هشام فريد
عن الرواية
عندما أفكر أحياناً في قضيّتي الحياتية التي لا تعرف أين تمضي، أجد نفسي كعالمٍ مبنيٍّ وموجّه بالعدم، لا اتجاه أصبو إليه، ولا هدف أحاول أن أبلغه، تائه فقط، ولا أملك ما أعالج به ما يجب أن يُرمَّمَ داخلي، كلّي فراغٌ محض، وكأنَّ وجودي على هذه الأرض خطيئة ما، أو عبء ما. كلّما رنوتُ إلى خرابي الجميل ودماري النّفسي والجسدي، أجد كلمتي ((الإعراض)) و((الصبر)) كلمتين ثقيلتين، وُضعتا بكميات كبيرة أخفّف بهما وطأة الكروب، وأطفئ بهما النيران التي تنخر وتَحُمُّ جدران ما تبقّى من حفناتٍ ضئيلةٍ من حياتي السّابقة، ومن ماضيَّ السّائغ بمرارته.
عندما أفكر أحياناً في قضيّتي الحياتية التي لا تعرف أين تمضي، أجد نفسي كعالمٍ مبنيٍّ وموجّه بالعدم، لا اتجاه أصبو إليه، ولا هدف أحاول أن أبلغه، تائه فقط، ولا أملك ما أعالج به ما يجب أن يُرمَّمَ داخلي، كلّي فراغٌ محض، وكأنَّ وجودي على هذه الأرض خطيئة ما، أو عبء ما. كلّما رنوتُ إلى خرابي الجميل ودماري النّفسي والجسدي، أجد كلمتي ((الإعراض)) و((الصبر)) كلمتين ثقيلتين، وُضعتا بكميات كبيرة أخفّف بهما وطأة الكروب، وأطفئ بهما النيران التي تنخر وتَحُمُّ جدران ما تبقّى من حفناتٍ ضئيلةٍ من حياتي السّابقة، ومن ماضيَّ السّائغ بمرارته
↓ Read more