Download رواية ما لانبوح به APK latest version Free for Android
Version | 5.9 |
Update | 5 years ago |
Size | 59.70 MB (62,603,606 bytes) |
Developer | Dahou |
Category | Apps, Books & Reference |
Package Name | com.nnot.sayyo |
OS | 4.0 and up |
رواية ما لانبوح به APPLICATION description
رواية "ما لا نبوح به" للكاتبة ساندرا سراج، وهى الرواية الثانية لها فى مشوارها الإبداعي بعد روايتها الأولى الناجحة "سأرحل".
تدور رواية "ما لانبوح به" حول الدكتورة "إيلين"، وهى طبيبة نفسية تقوم بالسفر هربًا من واقعها المرير على أمل أن تتخلص مما تعانى من الحب، لتكتشف أنها كانت تهرب من الوهم لتواجه الحقيقية.
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكنى كنت أريد أن أعود، فى كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائمًا، أرجع وأنا كُلى أمل أن يتغير، أن يصبح لى أن يتخلى عن حماقاته ويرانى على حقيقتى ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثاليًا وأن يكون لى وحدى كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأى شيء.. تركنى هنا فى المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدى ولا أنا بقيت معه، صرتُ فى هذا المنتصف اللعين، لا لون لي! تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقى فى تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت فى غير موعدها، لذلك تعود إلى المدينة بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، فى المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية؟
تسافر بطلة الرواية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية !
تدور رواية "ما لانبوح به" حول الدكتورة "إيلين"، وهى طبيبة نفسية تقوم بالسفر هربًا من واقعها المرير على أمل أن تتخلص مما تعانى من الحب، لتكتشف أنها كانت تهرب من الوهم لتواجه الحقيقية.
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكنى كنت أريد أن أعود، فى كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائمًا، أرجع وأنا كُلى أمل أن يتغير، أن يصبح لى أن يتخلى عن حماقاته ويرانى على حقيقتى ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثاليًا وأن يكون لى وحدى كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأى شيء.. تركنى هنا فى المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدى ولا أنا بقيت معه، صرتُ فى هذا المنتصف اللعين، لا لون لي! تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقى فى تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت فى غير موعدها، لذلك تعود إلى المدينة بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، فى المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية؟
تسافر بطلة الرواية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية !
↓ Read more